تحية لجنود العراق ... بقلم ريحانة الحسينى

 

عمره سبع وتسعون عاما
لكنه لازال فتيا
لايضاهى بقوته
له مكانة وسطوة ...
بفضله دام العز !
وله من رب العزة عز ،،
اليوم ميلاده :
كل ماكبر ازداد قوة وهيبة
ندعوا الله ان يمده عمرا ويزيد بقوته.
بفضله ارتفع اسم البلد عاليا
رغم المحاولات لكسره الا انه اقوى واصلب من محاولاتهم
تكالبوا عليه وواجههم ١/٣٠ وهذا الواحد يعادل ثلاثين ....
ببركة الله وجنوده المتخفين محفوظ
ومحفوف
ولن تنكس له راية

بدماء الابطال غسل الارض وطهرها من العبثيين والجناة المجرمين
وبفضله اعاد البسمة لوجوه عبست من الظلم
لايسعنا الا ان ندعوا و
نهنئ جيشنا المقدام وابطالنا البواسل
بعيدهم السابع والتسعين
تحية للجنود البواسل ومن خلفهم ...
تحية للامهات اللاتي قدمن فلذات اكبادهن رهينة وقربانا للوطن ...
تحية للزوجات الصابرات ...
تحية للاولاد الذين يحق لهم وبكل فخر التباهي بابائهم ....
تحية لكم ماحييتم ...
وقبلٌ موشومة بالدعوات على جباهكم الطاهرة..