لايوصف بسيد الشعراء
من وزع حروف الاغواء
على كل النساء
كي يصيد انثى ويمارس على اخرى البغاء
من اطلق حروفة تلامس جسد انثى وتخدش الحياء
ولعب بعقل امراءة واكثر منهم من اغلقت عقلها واخر ى استمعت للنداء
سهر طول الليل يجمع حروفا مزيفة من كل ازقة الشعراء
اضحي قلبة اروقة وانفاقا وزيفا غرقت فيه اوهام النساء
ما احب واحدة ولا اخرى ان هو احب فقط فقد احب الشهرة والرياء
ضعيف يستقوي على قلب حواء
يعتقد ان القوة في كذب وزيف وحرف يثمل جسد انثى وقلب خواء
ما هكذا الرجال او اسودا سادوا الحب والوفاء
لايتورع عن اباحها جسدها وصفا ومطية لخيال الادباء
يمارس البغاء على اجساد النساء
نهودا وخصورا واراداف كانة جزار يوزع ذبيحة اجزاء
ان عفة الغزل في الحب من شيم العظماء
وان لم تستحي وتغار ل انثى ف افعل ما تشاء
لكن واسفي على الدنيا من مثلة بضاعتة رائجه حد الاشتهاء
وهما وزيفا وان اقتربت الحقيقة اكتشفت ضحية انة مخادع كذاب حد الابداع
ستر الله كل انثى من كلبا عقورا يرشقها نباحا بسطورا من سما مدسوسا في قرطاسا ودواة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق