قصه قصيره
الحسناء والوحش
كانت. الشمس. تشرق علي تلك المدينه متاخره بسبب الشبوره المائيه
الحسناء والوحش
كانت. الشمس. تشرق علي تلك المدينه متاخره بسبب الشبوره المائيه
الكثيفه. التي .كانت. تحجب .ضوء الشمس الذي كان يبعث الامل الي كل
المدينه .التي. تقع..بعيدا .خلف. النهر. وهناك الغابات الكثيفه المليئه بكل
انواع ا.لاشجار .والحشائش .النادره .والازهار. الجميله. وبعض ..ينبايع. النهر
الممتد. حول .السهول. الوعره. ومنحنيات.. الطرق.. وبعض. التلال.. والجبال
وكان .الطبيعه. هناك. جميله. جدا .اذا كانت .هناك .تعيش اهالي المدينه
في. حب .وسلام. واذ .في .احدي .الايام. وقعت. جريمه قتل لقد مات احد
الاشخاص. وكان. هذا ا.لشخص. غريب. عن المدينه ولم يتعرف علي جثته
اي .احد .وفجاءه .ظهرت فتاه. حسناء .وقالت .انا .اعرف. من. هذا الشخص
الذي. مات. وقتل. واعرف. من. هو. الفاعل لهذه الجريمه البشعه و شاهدت
كل .شئ. بعيني .واعرف. الحقيقه .كلها. وساسرد .لكم. كل التفاصيل بكل
.
ندقيق. وبكل .بساطه .هي .تعتبر .قصه .ولن. اطيل .علي. مسامعكم بكلام
يطول.. شرح.. ماجري ..انا ..الذي.. قتلت.. هذا. الشاب. المسكين وانا االتي
كنت. وراء .قتله.. فانا ..المجرمه.. الحقيقه.. لهذه ..الجريمه.. البشعه . هذه
كنت ..اعلم ..بمجيئه ..الي ..مدينتنا.. هذه ..ولن ..اقول.. له ان هناك وحش
يسكن ..في ..طريق.. الغابات.. وكلكم.. تعلموا.. هذا. الوحش والجريمه التي
حدثت .منذو.. زمان ..بعيد.. وعرفت. انه . سوف ..يمر بهذا .الطريق ..ونسيت
.
ان ..اخبره .. بكل ..شئ ..عن.. هذا ..الوحش. الذي..كان .يعيش. في الغابات
ان ..هذا ..الشخص.. كان ..زوجي ..ولم ..يعلم ..عن.. هذا ..الزواج. اي شخص
غير.. الله.. وحده.. هو.. الذي... يعلم.. حقيقه. الامر. لقد .جاء ا..لي.. هنا. لكي
يحدث.. اهلي.. عن ..قصه ..حبنا ..وعن ..سر.. زواجي.. بيه ..وانتظرت ..ميجئ
هذا ..اليوم ..وذهبت.. هناك ..في.. اول.. المدينه ..لكي ..احزره ..من.. الوحش
فكانت ..النتيجه ..انه...هو ..الوحش ..نفسه ..الذي ..كان.. يسكن.. في. هذه
الغابات.. ولم ...يعلم ..اي.. احد ..انه.. هو الوحش.. هو انسان ..طبيعي.. وكان
يتحول ..الي.. وحش ..فجاءه .ودون ..سابق.. انذار ..وتحولت ....حياته... جحيم
وعندما ..ذهبت.. هناك...وجدته ..هو ...الشخص.. الذي.. كنت ..انتظره متحول
الي.. وحش.. فعرفت ..انه ..سياتي ..الي المدينه..... بعد ....ساعات.....وطال
الوقت..... بي... وظلت... صورته لم تفارق... خيالي ..ابدا ...حتي.. استقيظت
من ...احلامي.. وابتداءت.. الشمس ..تشرق.. من ..جديد وكان كابوس.. مزعج
الشاعر مدحت فضل
المدينه .التي. تقع..بعيدا .خلف. النهر. وهناك الغابات الكثيفه المليئه بكل
انواع ا.لاشجار .والحشائش .النادره .والازهار. الجميله. وبعض ..ينبايع. النهر
الممتد. حول .السهول. الوعره. ومنحنيات.. الطرق.. وبعض. التلال.. والجبال
وكان .الطبيعه. هناك. جميله. جدا .اذا كانت .هناك .تعيش اهالي المدينه
في. حب .وسلام. واذ .في .احدي .الايام. وقعت. جريمه قتل لقد مات احد
الاشخاص. وكان. هذا ا.لشخص. غريب. عن المدينه ولم يتعرف علي جثته
اي .احد .وفجاءه .ظهرت فتاه. حسناء .وقالت .انا .اعرف. من. هذا الشخص
الذي. مات. وقتل. واعرف. من. هو. الفاعل لهذه الجريمه البشعه و شاهدت
كل .شئ. بعيني .واعرف. الحقيقه .كلها. وساسرد .لكم. كل التفاصيل بكل
.
ندقيق. وبكل .بساطه .هي .تعتبر .قصه .ولن. اطيل .علي. مسامعكم بكلام
يطول.. شرح.. ماجري ..انا ..الذي.. قتلت.. هذا. الشاب. المسكين وانا االتي
كنت. وراء .قتله.. فانا ..المجرمه.. الحقيقه.. لهذه ..الجريمه.. البشعه . هذه
كنت ..اعلم ..بمجيئه ..الي ..مدينتنا.. هذه ..ولن ..اقول.. له ان هناك وحش
يسكن ..في ..طريق.. الغابات.. وكلكم.. تعلموا.. هذا. الوحش والجريمه التي
حدثت .منذو.. زمان ..بعيد.. وعرفت. انه . سوف ..يمر بهذا .الطريق ..ونسيت
.
ان ..اخبره .. بكل ..شئ ..عن.. هذا ..الوحش. الذي..كان .يعيش. في الغابات
ان ..هذا ..الشخص.. كان ..زوجي ..ولم ..يعلم ..عن.. هذا ..الزواج. اي شخص
غير.. الله.. وحده.. هو.. الذي... يعلم.. حقيقه. الامر. لقد .جاء ا..لي.. هنا. لكي
يحدث.. اهلي.. عن ..قصه ..حبنا ..وعن ..سر.. زواجي.. بيه ..وانتظرت ..ميجئ
هذا ..اليوم ..وذهبت.. هناك ..في.. اول.. المدينه ..لكي ..احزره ..من.. الوحش
فكانت ..النتيجه ..انه...هو ..الوحش ..نفسه ..الذي ..كان.. يسكن.. في. هذه
الغابات.. ولم ...يعلم ..اي.. احد ..انه.. هو الوحش.. هو انسان ..طبيعي.. وكان
يتحول ..الي.. وحش ..فجاءه .ودون ..سابق.. انذار ..وتحولت ....حياته... جحيم
وعندما ..ذهبت.. هناك...وجدته ..هو ...الشخص.. الذي.. كنت ..انتظره متحول
الي.. وحش.. فعرفت ..انه ..سياتي ..الي المدينه..... بعد ....ساعات.....وطال
الوقت..... بي... وظلت... صورته لم تفارق... خيالي ..ابدا ...حتي.. استقيظت
من ...احلامي.. وابتداءت.. الشمس ..تشرق.. من ..جديد وكان كابوس.. مزعج
الشاعر مدحت فضل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق