لَمَّا يا فُؤَادٍ ي
مَا يُكفيك عَذَابَي
قَدْ كَانَ الْفِكَرُ
لَا يُضْنِيَهُ
الْبُعْدَ
مَا يُكفيك
الْمَشِيبُ
قَدْ أَلَاحَ
مَنْ بَعْدَ مَا
كَانَ الْهَوَى
لِي مَلاَذَي
يا سَمَائِي دَعِيِّ
مَا
رَاقَ لِي
يَكْوُنَّ
مَا بَيْنَ
مِحْرَابُي
السَّكَنُ وَشَافِي
لِي غَرَامِيَّ
عبد الرحيم
مَا يُكفيك عَذَابَي
قَدْ كَانَ الْفِكَرُ
لَا يُضْنِيَهُ
الْبُعْدَ
مَا يُكفيك
الْمَشِيبُ
قَدْ أَلَاحَ
مَنْ بَعْدَ مَا
كَانَ الْهَوَى
لِي مَلاَذَي
يا سَمَائِي دَعِيِّ
مَا
رَاقَ لِي
يَكْوُنَّ
مَا بَيْنَ
مِحْرَابُي
السَّكَنُ وَشَافِي
لِي غَرَامِيَّ
عبد الرحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق