كلما
جن الليل تموج اشواقي
حتى
تقض مضجعي
فلا الكرى يرحمني
ولا يكف مدمعي
فكيف السبيل لراحة بدت
في احلامي كالعهن
في مهب زوبع
ريحانة الحسيني
جن الليل تموج اشواقي
حتى
تقض مضجعي
فلا الكرى يرحمني
ولا يكف مدمعي
فكيف السبيل لراحة بدت
في احلامي كالعهن
في مهب زوبع
ريحانة الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق