خلف زجاج الامل ...بقلم شاعر القيود
......................................................
من خلف زجاج نافذتي ..
حيث تكون الصقيع عليها.
رحت امسحه وانظر ..
كما تعودت في كل صباح..
انني ومن بين ازقة حارتي .
وقريبا من بعض اشجار ..
غرست في شارعنا.
يراودني في كل الاوقات..
من تلك النافذة طيف ..
هي امراة تحمل بعض الوروود..
ذات فستان ابيض .
وموشحة بوشاح ابيض .
اليوم كنت انتظر ..
كما هي العادة ..
ولم يمر دلك الطيف الرائع.
حزنت كثيرا..ولكني ...
بقيت شبه مفقود..
اصاحب قطرات دمعي.
تسيل مع وديان شتاء بلادي الماطر..
ولكن سرغان ما تذكرت.
بأن لي روحاا تنبض في صدرها..
فلن تتاخر عني طويلا..
...................................
الشاعر عصام حسن
......................................................
من خلف زجاج نافذتي ..
حيث تكون الصقيع عليها.
رحت امسحه وانظر ..
كما تعودت في كل صباح..
انني ومن بين ازقة حارتي .
وقريبا من بعض اشجار ..
غرست في شارعنا.
يراودني في كل الاوقات..
من تلك النافذة طيف ..
هي امراة تحمل بعض الوروود..
ذات فستان ابيض .
وموشحة بوشاح ابيض .
اليوم كنت انتظر ..
كما هي العادة ..
ولم يمر دلك الطيف الرائع.
حزنت كثيرا..ولكني ...
بقيت شبه مفقود..
اصاحب قطرات دمعي.
تسيل مع وديان شتاء بلادي الماطر..
ولكن سرغان ما تذكرت.
بأن لي روحاا تنبض في صدرها..
فلن تتاخر عني طويلا..
...................................
الشاعر عصام حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق