الشاعرة. : سلطانة العلمي
رحل الصبر
إشتكِيكَ بِنفسٍ
جَلَدَها الظُلمُ بِالأسَى تَرْمُقُنِي
يَا مَنْ
أنزَلْتُكَ حَبِيبًا
فَوَجَدْتُنِي عَدُوَكَ تُنزِلُني
فأينَ بِقِسٓطٍ
وانا مَن يَبْني وانتَ مَن يَهُدُنِي
وكيفَ بِخَفوقٍ
يَئِنُ وَشجَاهُ يَقتلُنِي
وكيفَ بِمُقَلٍ
انتحَرَ الدمعُ فيها يأسِرُني
وكيفَ بصَبرٍ
جَمَعَ حَقائبَهُ راحِلا يَترُكني
وخانَني الجَلَدُ
امامَ سيفٍ مسقولٍ يِقطَعُني
فَوَيْحَ زمَاني
صِرْتُ غريبةَ أوطاني والضياعُ يَعُلُنِي
رحل الصبر
إشتكِيكَ بِنفسٍ
جَلَدَها الظُلمُ بِالأسَى تَرْمُقُنِي
يَا مَنْ
أنزَلْتُكَ حَبِيبًا
فَوَجَدْتُنِي عَدُوَكَ تُنزِلُني
فأينَ بِقِسٓطٍ
وانا مَن يَبْني وانتَ مَن يَهُدُنِي
وكيفَ بِخَفوقٍ
يَئِنُ وَشجَاهُ يَقتلُنِي
وكيفَ بِمُقَلٍ
انتحَرَ الدمعُ فيها يأسِرُني
وكيفَ بصَبرٍ
جَمَعَ حَقائبَهُ راحِلا يَترُكني
وخانَني الجَلَدُ
امامَ سيفٍ مسقولٍ يِقطَعُني
فَوَيْحَ زمَاني
صِرْتُ غريبةَ أوطاني والضياعُ يَعُلُنِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق