مازلت انتظر ظهورها بشغف كبير .وأترقب مجيئها فى توتر شديد..
وهااا بعد إنتظار دام لساعات طويلة نزلت من منزلها لتقصد بعض الحاجيات .ومرت من أمامى حتى ابتعدت كفاية لكى ﻻ أحد يشعر بشئ .
وسرعان ما نهضت ورأئها ماشيآ بخطوات متعثره ثقيله تروادنى أفكار أن ﻻ أتبعها ولكن تﻻشيت هذه اﻻفكار العاجزه و أمضيت حتى أقتربت وناديت بصوت خافت وقلت لها أنعطفى ناحية اليسار وانتظرينى عند تقاطع أخر الشارع ..
وبالفعل استمعت لكﻻمى وأبتسمت لشئ يبدوا فيه الحماسه واﻹستغراب ولكنها رسمت البسمه مصاحبة التلهف لما هو آت من أحداث اللقاء الشاغف الذى ميعاده من وجهة نظر حبيبتى.
شئ جنونى بالنسبة إللى ..
ولكن بالنسبة لى لتكن وضع النقاط على الحروف .اعلم جيدآ إننى أجمع لقائى بها .من المحرمات والخارج عن قوانين وعاداتنا..لكنى بقلبى حب لها وفيها تترسم خطوط مستقبلى ..
كم أحتاجها فى حياتى وجودها أمر بات محتومآ .وانا مستعد لتحمل العواقب حتى لو كانت وخيما..
وبالفعل نفذت ما قلته وأنتظرتنى وهى تترقب يمينى ويسارآ..
حتى تطمئن بعدم مراقبتها من أى شخص يعرفها ..
وعندما تقدمت الى وجهتها تسرعت دقات قلبى ..وتصبب العرق من جبينى ..لحظة لقائها .
ثم بسطت يدى لكى تعانق يدها الناعمة البيضاء أحسست بشعور
غريب ..
ملمسها كاأوراق الزهر فى الربيع .وانفاسها نسيم الفجر ..
نظرت فى عينيها وجدت صورتى فى نن عدستها .
عيونها صافية ورموشها السوداء .تحكى قصة وأنا أستمع إليها بأنصات شديد غير مبالى لما نحن متواجدين ..
بل نسيت نفسى فى أى عالم أنا متواجدآ فيه وفجأة.....
سوف نكمل باقى القصه غدآ .إن أراد الله. .
بقلم...
الشاعر...
حسام. ..
على. ..
وهااا بعد إنتظار دام لساعات طويلة نزلت من منزلها لتقصد بعض الحاجيات .ومرت من أمامى حتى ابتعدت كفاية لكى ﻻ أحد يشعر بشئ .
وسرعان ما نهضت ورأئها ماشيآ بخطوات متعثره ثقيله تروادنى أفكار أن ﻻ أتبعها ولكن تﻻشيت هذه اﻻفكار العاجزه و أمضيت حتى أقتربت وناديت بصوت خافت وقلت لها أنعطفى ناحية اليسار وانتظرينى عند تقاطع أخر الشارع ..
وبالفعل استمعت لكﻻمى وأبتسمت لشئ يبدوا فيه الحماسه واﻹستغراب ولكنها رسمت البسمه مصاحبة التلهف لما هو آت من أحداث اللقاء الشاغف الذى ميعاده من وجهة نظر حبيبتى.
شئ جنونى بالنسبة إللى ..
ولكن بالنسبة لى لتكن وضع النقاط على الحروف .اعلم جيدآ إننى أجمع لقائى بها .من المحرمات والخارج عن قوانين وعاداتنا..لكنى بقلبى حب لها وفيها تترسم خطوط مستقبلى ..
كم أحتاجها فى حياتى وجودها أمر بات محتومآ .وانا مستعد لتحمل العواقب حتى لو كانت وخيما..
وبالفعل نفذت ما قلته وأنتظرتنى وهى تترقب يمينى ويسارآ..
حتى تطمئن بعدم مراقبتها من أى شخص يعرفها ..
وعندما تقدمت الى وجهتها تسرعت دقات قلبى ..وتصبب العرق من جبينى ..لحظة لقائها .
ثم بسطت يدى لكى تعانق يدها الناعمة البيضاء أحسست بشعور
غريب ..
ملمسها كاأوراق الزهر فى الربيع .وانفاسها نسيم الفجر ..
نظرت فى عينيها وجدت صورتى فى نن عدستها .
عيونها صافية ورموشها السوداء .تحكى قصة وأنا أستمع إليها بأنصات شديد غير مبالى لما نحن متواجدين ..
بل نسيت نفسى فى أى عالم أنا متواجدآ فيه وفجأة.....
سوف نكمل باقى القصه غدآ .إن أراد الله. .
بقلم...
الشاعر...
حسام. ..
على. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق