ولذا أنا هنا
هنا للتفكير في أشياء كثيرة،
أولا وقبل كل شيء على حقيقة أن الحياة قد وضعني أمام ستوب!
كيف أقول؟
توقف للحظة؟ فكر؟
ربما، في المدى
نحو فيتا، كنت قد بدأت على الفرار!؟
لذا، أنا يوقفوا للحظة؟
بضعة أيام فقط، وعلى استعداد للنظر إلى الأمور من وجهة نظر الآخرين؟
مرة أخرى، حدث ذلك مرة أخرى؟
ينكر ذلك لن يساعد كثيرا ثم مرة أخرى،
وأنا لا شعوريا حاولت أن أثبت لنفسي أنني أستطيع أن يذهب كل في طريقه؟
مرة أخرى أردت أن يؤذيني، لاظهار كيف تستحق كل هذا القليل؟ لأنه،
في نهاية، كل ذلك ينتهي؟
لا؟
لماذا لا أنت سعيد؟ لماذا نعيش في الزائدة؟
لماذا، لماذا لا تحبني؟
ماذا يضر؟
لذلك العديد من الأسئلة، والعودة إلى الحشد في ذهني،
وربما يمكن أن يلقي لي مرة أخرى؟
وأنا أعلم أنه من الصعب؟
اعلم أن ما زال لدي الكثير لنتعلمه؟
تعرف ما زلت الصفير، وتحول بصره إلى القمر،
في حين يبدو القدمين أحيانا أن يغرق في الأرض الموحلة؟
ما زال الكثير من الأشياء وأنا أعرف أن أحمل في داخلي؟
ولكني أعلم أيضا أن هذه الدموع التي تتدفق
تثليم وجهي، فهي بالتأكيد علامة جيدة؟
أخيرا، وبعد أيام؟
قد وصلت!
سأترك الأمر على هذا النحو؟
ليس بحاجة إلى المزيد من الإجابات!
هنا للتفكير في أشياء كثيرة،
أولا وقبل كل شيء على حقيقة أن الحياة قد وضعني أمام ستوب!
كيف أقول؟
توقف للحظة؟ فكر؟
ربما، في المدى
نحو فيتا، كنت قد بدأت على الفرار!؟
لذا، أنا يوقفوا للحظة؟
بضعة أيام فقط، وعلى استعداد للنظر إلى الأمور من وجهة نظر الآخرين؟
مرة أخرى، حدث ذلك مرة أخرى؟
ينكر ذلك لن يساعد كثيرا ثم مرة أخرى،
وأنا لا شعوريا حاولت أن أثبت لنفسي أنني أستطيع أن يذهب كل في طريقه؟
مرة أخرى أردت أن يؤذيني، لاظهار كيف تستحق كل هذا القليل؟ لأنه،
في نهاية، كل ذلك ينتهي؟
لا؟
لماذا لا أنت سعيد؟ لماذا نعيش في الزائدة؟
لماذا، لماذا لا تحبني؟
ماذا يضر؟
لذلك العديد من الأسئلة، والعودة إلى الحشد في ذهني،
وربما يمكن أن يلقي لي مرة أخرى؟
وأنا أعلم أنه من الصعب؟
اعلم أن ما زال لدي الكثير لنتعلمه؟
تعرف ما زلت الصفير، وتحول بصره إلى القمر،
في حين يبدو القدمين أحيانا أن يغرق في الأرض الموحلة؟
ما زال الكثير من الأشياء وأنا أعرف أن أحمل في داخلي؟
ولكني أعلم أيضا أن هذه الدموع التي تتدفق
تثليم وجهي، فهي بالتأكيد علامة جيدة؟
أخيرا، وبعد أيام؟
قد وصلت!
سأترك الأمر على هذا النحو؟
ليس بحاجة إلى المزيد من الإجابات!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق