الطبيعة
الطبيعة بيئتنا
والبيئة طبيعتنا
هي في قلوينا
النابضة لها بحبنا
نحن منها وهي منا
طيننا
من ترابها وترابها من رميمنا
واديمها من أجسادنا
وماؤها يحيينا
أمنا الارض والارض أمنا
تمتص أتعابنا
تخرج لنا
قوتنا
تمتص الطاقات السلبية من خلال جباهنا
جبننا
نواصينا
أمنا الارض منها خرجنا
وفيها عودتنا
رجوعنا
مستقرنا
مستودعنا
قبورنا
لحودنا
رموسنا
نعانق ترابها وترابها يعانقنا
يستقبلنا
ويفرح بنا
ويضمنا
حتى تختلف ضلوعنا
أمنا الارض فراشنا
والسماء غطاءنا
النهار معاشنا
والليل لباسنا
والجبال أوتاد
رواسي
كي أمنا الارض لا تميد ولا تميل بنا
وفوقهم رب يرحمنا
الاشجار
شامخات
معروشات
باسقات
متخلجات
مثمرات
وغير مثمرات
تنفث
تزفر
تطلق
وتضخ
الاوكسيجين
الهواء الصحي
الصافي
النقي
وتأخذ
وتمتص
الغاز الكاربوني
الاوكسيد السام
الهواء الضار
لم يخلق الله شيئا عبثا
كل شيء في خدمة بني آدم
كرمه الله في البر والبحر
وخلق له الشمس والقمر والنجوم
مسخرات بأمر ربها
والسهول والهضابات والتلال والدواب والانعام
وخلق ما نعلم وما لا نعلم
وما على الانسان الا أن يشكر لله
وافضل الشكر المحافظة على البيئة
لأن النظافة تدعو الى الايمان
والايمان مع صاحبه في الجنة
الطبيعة بيئتنا
والبيئة طبيعتنا
هي في قلوينا
النابضة لها بحبنا
نحن منها وهي منا
طيننا
من ترابها وترابها من رميمنا
واديمها من أجسادنا
وماؤها يحيينا
أمنا الارض والارض أمنا
تمتص أتعابنا
تخرج لنا
قوتنا
تمتص الطاقات السلبية من خلال جباهنا
جبننا
نواصينا
أمنا الارض منها خرجنا
وفيها عودتنا
رجوعنا
مستقرنا
مستودعنا
قبورنا
لحودنا
رموسنا
نعانق ترابها وترابها يعانقنا
يستقبلنا
ويفرح بنا
ويضمنا
حتى تختلف ضلوعنا
أمنا الارض فراشنا
والسماء غطاءنا
النهار معاشنا
والليل لباسنا
والجبال أوتاد
رواسي
كي أمنا الارض لا تميد ولا تميل بنا
وفوقهم رب يرحمنا
الاشجار
شامخات
معروشات
باسقات
متخلجات
مثمرات
وغير مثمرات
تنفث
تزفر
تطلق
وتضخ
الاوكسيجين
الهواء الصحي
الصافي
النقي
وتأخذ
وتمتص
الغاز الكاربوني
الاوكسيد السام
الهواء الضار
لم يخلق الله شيئا عبثا
كل شيء في خدمة بني آدم
كرمه الله في البر والبحر
وخلق له الشمس والقمر والنجوم
مسخرات بأمر ربها
والسهول والهضابات والتلال والدواب والانعام
وخلق ما نعلم وما لا نعلم
وما على الانسان الا أن يشكر لله
وافضل الشكر المحافظة على البيئة
لأن النظافة تدعو الى الايمان
والايمان مع صاحبه في الجنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق