مَا مَنْ قِدْرِ
عَنْكِ يُفنيني
حَتَّى إ ن كَانَ
الْوَعْدُ سَبِيلَي
يا هِلَّةِ لِلْعُمَرِ
أَيْنَ أَنْتِ
حَتَّى تَعْلَمِينَ
أَنَّ الشُّرُوقَ مِنْكِ
يُغْوِينِي
لِتُرِكَ الْمَعَاصِي
الَّتِي كا الْجِبَالَ
تُفنيني
مَا مَنْ سَبِيلِ
لِي إلا أَنْتِ
يا هِلَّةٍ
مَنْ بَعْدَ عُمَرِي
كَيْفَ لِي الْيَوْمَ يُمَضِّي
مَنْ غَيْرَ شُرُوقِ صُبْحِكَ
يا شَمْسِي الْوَرْدِيِّ
إِنَّ الْعُمَرَ بِي يُجَرِّي
دُعِيَ السُّكُونَ لِي
حَتَّى إِنَّ كَوَّنْتِي
فِي الْبُعْدِ بِعِيدِهِ عَنِْي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق