××××××× ايها الطير×××××××
# صالح مادو
20-9-201
أنا هنا وهي هناك....
أذهب الى مدينتي
....حيث ترين هناك كل السماء.
..القمر بدر...أستمعُ من بعيد
... لأعذب الألحان.
أبها الطير....خبرني ، ماذا يجري؟!..
..لا تعود حتى تراها...
قل لي:ماذا رايتَ ؟ وانتَ عائد الأن من هناك..
..أجابني رايتها تبتسم
.... لا زالت مريضة...
اقتربتُ من النافذة.
..حيث الستائر مرتفعة
..رايتهاممتدة.
..وهي تبتسم لي....
كم أتعذب؟ هي لا تدري..
..أن حبيبها، أرسل الطير، وهو في دوامة
...حتى تتعافى حبيبته.
# صالح مادو
20-9-2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق