ياسيدى والحُبُ مكتُوفُ اليدينِ ِ
مُغمضُ العينين ِ يمضى على مَهَل ٍ
أُقدِمُ استقالتى ِ من هَواكَ بلا خجل ٍ
فقد عانيتُ من غرام ٍزادنى مللاً
فلا أنتَ سلطانٌ على عَرشِى ِ
مُغمضُ العينين ِ يمضى على مَهَل ٍ
أُقدِمُ استقالتى ِ من هَواكَ بلا خجل ٍ
فقد عانيتُ من غرام ٍزادنى مللاً
فلا أنتَ سلطانٌ على عَرشِى ِ
ولا أَنا جاريةٌ اليكَ ....ترتحلُ
سَأمضى ِدون اختياراتٍ ...لا اعتذار
أورجوع محتمل ......تعب َالجوادُ
من سباق ٍ بلا أمل يُلا حِقُ سراباً
ويركضُ على جَهل ٍ
فغايةُ أُمنياتكَ أن تصعدَ الجبلَ
وأنا أحلامى طويلةُ الأجل ِ
فلا تنتظر عودةً منى فقلبى عن
أضلُعى رَحلَ فلا أنتَ لى حُلماً
ولا غيرُكَ أملاً فعُدْ لغيرى وروِّضهُ
فقد ماتَ الحمل ....فقد مات الحمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق