لا أدري .... كيف ... و لا .... لِم .... و لا .... متَى ....
و لكني هناك واقفة على الشرفات أترقب نور الأمل
آراك بعين قُزَحٍ المشبعة بالأحلام و المتعلقة
بستائر الصدق الزائفة الممزوجة بالأوهام
أنك سيدا لماضي يشق عُباب حاضري كشعلة نار
تذيب في ثانية جليد الأحزان المتراكمة على القلب
لتُنير عتمته بجمال مستقبلٍ قد يَغمر ضياؤه حياتي
إشراقًا أناء الليل و أطراف النهار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق