لـوعه
------
---------------------------------------
وبعد أبحتِ عن حبي فما ذنبــــــي
أنا مازلت مشتاقٌ وألتـــــــــــــــــاع
---------------------------------------
صليت النار من تيمي ومن حبـــــي
وما قد نلت في توقي سوى القــاع
---------------------------------------
غرقت اليم من شوقي إلى أربـــي
وما للعشق من ساعٍ ويبتـــــــــــاع
---------------------------------------
عشقت وليس في ذنبي ولا طلبي
فما باليد من عشقٍ وأوجــــــــــــاع
---------------------------------------
وزال الكل أن جئتم الى دربـــــــــي
وحل الفرح في قلبٍ لكم ســـــــاع
---------------------------------------
أتيت اللوم من وجدٍ وفي عتبــــــي
نسيت العيش في شقوٍ بأنـــــــواع
---------------------------------------
وكاد القلب أن يُشفى كذا لُبـــــــي
وعاد القِفر مزيوناً بإمتــــــــــــــــــاع
---------------------------------------
فذاب الحزن من نفسي ومن قلبي
وزال البين من أضحـــــــــى بلا داع
---------------------------------------
------
---------------------------------------
وبعد أبحتِ عن حبي فما ذنبــــــي
أنا مازلت مشتاقٌ وألتـــــــــــــــــاع
---------------------------------------
صليت النار من تيمي ومن حبـــــي
وما قد نلت في توقي سوى القــاع
---------------------------------------
غرقت اليم من شوقي إلى أربـــي
وما للعشق من ساعٍ ويبتـــــــــــاع
---------------------------------------
عشقت وليس في ذنبي ولا طلبي
فما باليد من عشقٍ وأوجــــــــــــاع
---------------------------------------
وزال الكل أن جئتم الى دربـــــــــي
وحل الفرح في قلبٍ لكم ســـــــاع
---------------------------------------
أتيت اللوم من وجدٍ وفي عتبــــــي
نسيت العيش في شقوٍ بأنـــــــواع
---------------------------------------
وكاد القلب أن يُشفى كذا لُبـــــــي
وعاد القِفر مزيوناً بإمتــــــــــــــــــاع
---------------------------------------
فذاب الحزن من نفسي ومن قلبي
وزال البين من أضحـــــــــى بلا داع
---------------------------------------
---------------------------------------
بقلمـــــي ..... هشام عوض محمد
الأحــــــــد ..... 12 -- 04 - 2015 م
---------------------------------------
بقلمـــــي ..... هشام عوض محمد
الأحــــــــد ..... 12 -- 04 - 2015 م
---------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق