لاتسل الْقُلَّبَ حَبيبِيٌّ عمـا أصابه مِنْ هَوَاكَ ومابيَّا،،!!!؟
Ahmed Omar
=============================
لاتســـــل الْقـــلَّبَ حَبيبِـــــيٌّ عمـــــا أصـــابه مِنْ هَوَاكَ ومابيَّا
Ahmed Omar
=============================
لاتســـــل الْقـــلَّبَ حَبيبِـــــيٌّ عمـــــا أصـــابه مِنْ هَوَاكَ ومابيَّا
وَلَا تَعَجُّـــــبُ مِنْ جنونى بَهَــــــــوَاكَ فَــــأَنْتَ بِالْكَــــــوْنِ مَالــيَّا
فَكَلَــــمَّا أَحَـــــدَقَتْ النَّظَـــــرُ بِعَيْنَيْكَ جَهِلْتِ يمينى عَنْ شمَاليَا
وَكَلَمَّا أَطَلَّــتْ الْبِـــــعادُ غلبتنى الْأيَّامَ بِســـؤ الظَّـــــنِّ أَلَا تَلَاقِيَا
فَأُجْلِسَ أَسْـفَلُ خَيْمَةِ الصّــمَتِ أنعى أحــــــزان الأيام المتـواليًّا
تَــــارَةَ أجـــــدنى أَصُفَّ الْعُمَرُ سَعْدًا وَتَارَةَ أَلِعَنْ الظُّروفِ المعاديَا
أَلْحَظُ قلمـــى وَكَــــأَنّهُ كَادَ ينظــق بِالشَّــعْرِ بمالا يُنَطِّقَهُ لِسَانِيَّا
وَالدَّمْــــعُ هُطُـــولًا تحرق وجنتى عَلَى مافرط فِيهِ بِالْأيَّامِ الخاويَا
أَسَتَمُعُّ لِبُكَاءِ مَعَـــاشِرِ الْعُشَّــــاقِ وَكَأَنَّى أَسَمْعَ رعــــوداً نَـــاريَّا
وَكَمْ كَانَ قلبى فى الْهوَى حازرً رَغْم أَنَّى كالثامل بِطْريقُهُ مَاضِيَا
فَقَدْ يَزُولَ الشَّـــبَابُ وينقضى الْعُمَـرَ إلاهـــواك بِالْفُؤَادِ يُظِلُّ بَاقِيَا
وَحِينَ أُخْتَلَى بذاتـــى فى أُرِضَّ فَضَاءٌ كَانَ طَيْفُكَ خلفـى سَاعِيًا
فَمَا رَغِبْتِ إلا بِلَحْظِ عَيْنَيْكَ أَوْ لِمــسَّ كَفِيكَ فَـــذَاكَ لِقُلَّبَيْ كَـافّيَا
فَأَرْفَقُ بِقُلَّبَيْ حَبيبِيٍّ فَأَنَا دُونَك بِعزلِهِ عَنِ الْكَوْنِ كَمَا أهْـلُ البـاديَّا
Ahmed omar
فَكَلَــــمَّا أَحَـــــدَقَتْ النَّظَـــــرُ بِعَيْنَيْكَ جَهِلْتِ يمينى عَنْ شمَاليَا
وَكَلَمَّا أَطَلَّــتْ الْبِـــــعادُ غلبتنى الْأيَّامَ بِســـؤ الظَّـــــنِّ أَلَا تَلَاقِيَا
فَأُجْلِسَ أَسْـفَلُ خَيْمَةِ الصّــمَتِ أنعى أحــــــزان الأيام المتـواليًّا
تَــــارَةَ أجـــــدنى أَصُفَّ الْعُمَرُ سَعْدًا وَتَارَةَ أَلِعَنْ الظُّروفِ المعاديَا
أَلْحَظُ قلمـــى وَكَــــأَنّهُ كَادَ ينظــق بِالشَّــعْرِ بمالا يُنَطِّقَهُ لِسَانِيَّا
وَالدَّمْــــعُ هُطُـــولًا تحرق وجنتى عَلَى مافرط فِيهِ بِالْأيَّامِ الخاويَا
أَسَتَمُعُّ لِبُكَاءِ مَعَـــاشِرِ الْعُشَّــــاقِ وَكَأَنَّى أَسَمْعَ رعــــوداً نَـــاريَّا
وَكَمْ كَانَ قلبى فى الْهوَى حازرً رَغْم أَنَّى كالثامل بِطْريقُهُ مَاضِيَا
فَقَدْ يَزُولَ الشَّـــبَابُ وينقضى الْعُمَـرَ إلاهـــواك بِالْفُؤَادِ يُظِلُّ بَاقِيَا
وَحِينَ أُخْتَلَى بذاتـــى فى أُرِضَّ فَضَاءٌ كَانَ طَيْفُكَ خلفـى سَاعِيًا
فَمَا رَغِبْتِ إلا بِلَحْظِ عَيْنَيْكَ أَوْ لِمــسَّ كَفِيكَ فَـــذَاكَ لِقُلَّبَيْ كَـافّيَا
فَأَرْفَقُ بِقُلَّبَيْ حَبيبِيٍّ فَأَنَا دُونَك بِعزلِهِ عَنِ الْكَوْنِ كَمَا أهْـلُ البـاديَّا
Ahmed omar
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق