( صـــــدفـة عـابـرة )
@@@@@@@@@
@@@@@@@@@
لـقـيـتُـهـا سـائـرة ...
فــى صــدفــة عـابـرة..
خـفـق قـلـبـى ثـانـيـة..
وسـرت عـيـنـى الـحـائـرة..
وعـاد خـلدى يـذكـرنى...
بـأيـامـنـا الـمـاضـيـه..
مـنـذ زمـن قــد كــان...
حـب ووجـد وشـطـأنـاً ...
ورفـيق درب أمـدنـى...
بـالـعـشـق زاداً وركـبـانـاً...
وهـا قـد عـاد ثـانـية ...
لـيحـيـى قـلـبي الـولـهـانـاً...
وددت أن أصـارحـه ...
كـم ألـمـنى الـدهـر أيـلامـاً...
لـكـن عــزتـى تـمـنـعـنـى...
فـى الخـوض فـيمـا كـان...
فـلـقـد هـجـرنـى بـخـاطـره...
وأرتـضـى غـيـرى أنسـانــــاً....
فــى صــدفــة عـابـرة..
خـفـق قـلـبـى ثـانـيـة..
وسـرت عـيـنـى الـحـائـرة..
وعـاد خـلدى يـذكـرنى...
بـأيـامـنـا الـمـاضـيـه..
مـنـذ زمـن قــد كــان...
حـب ووجـد وشـطـأنـاً ...
ورفـيق درب أمـدنـى...
بـالـعـشـق زاداً وركـبـانـاً...
وهـا قـد عـاد ثـانـية ...
لـيحـيـى قـلـبي الـولـهـانـاً...
وددت أن أصـارحـه ...
كـم ألـمـنى الـدهـر أيـلامـاً...
لـكـن عــزتـى تـمـنـعـنـى...
فـى الخـوض فـيمـا كـان...
فـلـقـد هـجـرنـى بـخـاطـره...
وأرتـضـى غـيـرى أنسـانــــاً....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق