في رحَابِ أقماري
الحُب في السَّحَر
ورحاب ِ أقماري
تعلو وتعلو فيهِ أحلامي
تتحسّسُ الأطراف
نشوتها بِغرام
قد رحّبت فيها السماء
بجمال أحلامي
برحاب أقماري
سَحَرٌ لهُ شوقي
عزفتهُ أطرافي
وَاللَّيلُ أحلاهُ السَّحَر
نهدي تدلى
مثلما النجمات
تداعَبنَ أبصاري
في ساعةٍ بِرِحابِ أقماري
فتسودُني فيها
أشواقي العجلي
أتحسّسُ النهدين
في سقفها العالي
كانت مداعَبَتي
في الحُبّ حاميةً
وتظل تحتَ رِحابِ
أقماري
سحَرًا له في الحُبّ أشواقي
عبد الرحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق