أيا امة العرب ما وهنت دوائر
الطغيان عنكم افتراء
هذا قدسكم هذا مصعبكم أما
ترون له ازدراء
قد بال ينادي فيكم شكيمة وانتم
عنه تولون صماء
لك الله يا محمد قد أوليتها شرفا
والمعراج سندا وأصداء
كم لابن البتول دمعا عليك
يا قدس ولبيت لحم تمارى
ألمراء
هي الأرض التي غرست فيها
الأديان كيف توكلوها للسفهاء
ما ذنب الشهيد دمه يراق وانتم
تنظرون بغاشي العزاء
ولداود جدار تعبدا ولبهت
الظالمون اتخذوه حرابا و دماء
ومن سلوان الصبر لسلون فلسطين
كلمات يبتغيكم فيها بنداء
فلا تذروا ولا تهنوا ولا تخذلوه
وتثيروه هجاء
امنا ام الجميع.........من القدس الى مصر مع التحيه
يا صديقي....هي امنا ....ام اجميع
ان من قال انكم تكرهونا فهو كاذب
ان من قا اننا لم نعشق الام فهوخاءب
انني المقتول في سبيل املاء الجيوب
انني غزه القاوم
انني الشعب المقيد بالسلاسل
انني الشعب الجياع في زمن المظالم
انني القدس الطهور
والتي تم عرضها بمزاد البيع لليهود
لا اريد فتح الجرح فما زال نازف
***********
يا صديقي....هي امنا ام الجميع
لقد تمت العقود
ومصر كانت من الشهود
ان من يتحكم بالمعابر والحدود
انهم نحن وانتم
هكذا تمت العقود
ولما اتى اليهود......؟لما اتى اليهود..؟؟؟
لتجويعنا جائوا
ويطلبو منا التنازل
عن روحنا المقاوم
انها القدس الطهور....انها القدس الطهور
**********
يا صديقي ...هي امنا ام الجميع
لولا جوع شعبنا المحاصر
والمقيد بالسلاسل
لما حفرنا الانفاق والخنادق
ولو تفتحت العيون
لرأيتم غير ما ارادوه لكم ان تروه
فهل من اراد ان تطعموه هو الفعول
فمن اذا
تجرأ على فعل المحظور
مس كرامة امي ......ام الجميع
او محاولة النيل من كرامتها
انها الام.....ام الجميع
هم بالعاده حاقدون
وتراهم ماكرون
ليس الا ساقطون
انكم بضغتكم علينا هم فالحون
فقد تم مسكنا من يدنا المقاوم
الم يبادر للاذهان انهم المرتشون
***********
يا صديقي ....هي امنا ام الجميع
انني اتحدى اي مخلوق بالوجود
انكم لليهود كارهون
وللقدس المفدى عاشقون
ولا تحسبن القدس ما لكم فيها
انها مسرى الرسول
انكم منها وفيها
وعشقكم تغلغل في حواريها
ونفوسكم الطاهره تفديها
أيا امة العرب ما وهنت دوائر
الطغيان عنكم افتراء
هذا قدسكم هذا مصعبكم أما
ترون له ازدراء
قد بال ينادي فيكم شكيمة وانتم
عنه تولون صماء
لك الله يا محمد قد أوليتها شرفا
والمعراج سندا وأصداء
كم لابن البتول دمعا عليك
يا قدس ولبيت لحم تمارى
ألمراء
هي الأرض التي غرست فيها
الأديان كيف توكلوها للسفهاء
ما ذنب الشهيد دمه يراق وانتم
تنظرون بغاشي العزاء
ولداود جدار تعبدا ولبهت
الظالمون اتخذوه حرابا و دماء
ومن سلوان الصبر لسلون فلسطين
كلمات يبتغيكم فيها بنداء
فلا تذروا ولا تهنوا ولا تخذلوه
وتثيروه هجاء
امنا ام الجميع.........من القدس الى مصر مع التحيه
يا صديقي....هي امنا ....ام اجميع
ان من قال انكم تكرهونا فهو كاذب
ان من قا اننا لم نعشق الام فهوخاءب
انني المقتول في سبيل املاء الجيوب
انني غزه القاوم
انني الشعب المقيد بالسلاسل
انني الشعب الجياع في زمن المظالم
انني القدس الطهور
والتي تم عرضها بمزاد البيع لليهود
لا اريد فتح الجرح فما زال نازف
***********
يا صديقي....هي امنا ام الجميع
لقد تمت العقود
ومصر كانت من الشهود
ان من يتحكم بالمعابر والحدود
انهم نحن وانتم
هكذا تمت العقود
ولما اتى اليهود......؟لما اتى اليهود..؟؟؟
لتجويعنا جائوا
ويطلبو منا التنازل
عن روحنا المقاوم
انها القدس الطهور....انها القدس الطهور
**********
يا صديقي ...هي امنا ام الجميع
لولا جوع شعبنا المحاصر
والمقيد بالسلاسل
لما حفرنا الانفاق والخنادق
ولو تفتحت العيون
لرأيتم غير ما ارادوه لكم ان تروه
فهل من اراد ان تطعموه هو الفعول
فمن اذا
تجرأ على فعل المحظور
مس كرامة امي ......ام الجميع
او محاولة النيل من كرامتها
انها الام.....ام الجميع
هم بالعاده حاقدون
وتراهم ماكرون
ليس الا ساقطون
انكم بضغتكم علينا هم فالحون
فقد تم مسكنا من يدنا المقاوم
الم يبادر للاذهان انهم المرتشون
***********
يا صديقي ....هي امنا ام الجميع
انني اتحدى اي مخلوق بالوجود
انكم لليهود كارهون
وللقدس المفدى عاشقون
ولا تحسبن القدس ما لكم فيها
انها مسرى الرسول
انكم منها وفيها
وعشقكم تغلغل في حواريها
ونفوسكم الطاهره تفديها
انتم ابنائها......امنا ام الجميع
فمن اراد لكم غير الخلود
انهم لخائبون وما هم الا حالمون
***********
يا صديقي ....هي امنا ام الجميع
الم ترتعش الجسوم
لما فعلناه باليهود
الم يكن فخار في زمن المكبوت
الم يكن رفع الرأس بعد الركوع
وزلزلنا وجدهم بعدما
ملأ الوطن خرابا وسعير
وغطرست رذائلهم على درب المكرمين
واستباحوا الصغير قبل الكبير
واستهانوا بأمة المليار
يا لهم من خاسرين
وها نحن واياكم نمضي
في طريق المسك
وعبير الجنه يحضر ويقترب من الصالحين
انتم ابنائها......امنا ام الجميع
فمن اراد لكم غير الخلود
انهم لخائبون وما هم الا حالمون
***********
يا صديقي ....هي امنا ام الجميع
الم ترتعش الجسوم
لما فعلناه باليهود
الم يكن فخار في زمن المكبوت
الم يكن رفع الرأس بعد الركوع
وزلزلنا وجدهم بعدما
ملأ الوطن خرابا وسعير
وغطرست رذائلهم على درب المكرمين
واستباحوا الصغير قبل الكبير
واستهانوا بأمة المليار
يا لهم من خاسرين
وها نحن واياكم نمضي
في طريق المسك
وعبير الجنه يحضر ويقترب من الصالحين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق