...أبـــــد مـــا يــعـــــذرك ....
عـتـاب الأحـبـاب مـا ظـنـه مـعـك يـنـفـع
لانـك هـجـرتـي و صـرتـي بـالـكـبـر عـلـيـلـه
جـرحـتـي مـن حـبـك ...
و فـوق هـمـه زرعـتـي هـمـوم
و فـوق جـرح الـهـم بـخـنـجـرك تـطـعـنـي
تـتـكـبـريـن عـلـيـه !
و تـريـديـه عـلـيـكـي يـحـن !
و قـلـبـه الـلـي كـسـرتـيـه تـفـتـكـري يـنـجـبـر
كـنـتـي بـروحـه مـأمـنـك و بـرمـش الـعـيـن يـحـضـنـك
و كـل مـا كـان مـنـك يـقـتـرب ... تـبـعـديـن
وتـركـتـي دمـعـه عـلـي الـخـديـن سـيـل
و الـيـوم تـطـلـبـي مـنـه يـعـذرك !
أبـــــد مــــا يـــعــــذرك ...
أتـذكـريـن كـم أحـبـك ...
أتـذكـريـن كـم عـانـي مـن هـجـرك
أتـذكـريـن كـم قـاسـي مـن تـكـبـرك
لـكـن هـيـهـات أن تـتـذكـري
لأن لـلـكـبـر مــآسـي
و قـلـبـك أصـلـه قـاسـي
و لأن قـلـبـي مـن كـبـرك
يـامـا شـاف و يـامـا عـاش
.... أبــــد مــــا يــعــــذرك ....
لانـك هـجـرتـي و صـرتـي بـالـكـبـر عـلـيـلـه
جـرحـتـي مـن حـبـك ...
و فـوق هـمـه زرعـتـي هـمـوم
و فـوق جـرح الـهـم بـخـنـجـرك تـطـعـنـي
تـتـكـبـريـن عـلـيـه !
و تـريـديـه عـلـيـكـي يـحـن !
و قـلـبـه الـلـي كـسـرتـيـه تـفـتـكـري يـنـجـبـر
كـنـتـي بـروحـه مـأمـنـك و بـرمـش الـعـيـن يـحـضـنـك
و كـل مـا كـان مـنـك يـقـتـرب ... تـبـعـديـن
وتـركـتـي دمـعـه عـلـي الـخـديـن سـيـل
و الـيـوم تـطـلـبـي مـنـه يـعـذرك !
أبـــــد مــــا يـــعــــذرك ...
أتـذكـريـن كـم أحـبـك ...
أتـذكـريـن كـم عـانـي مـن هـجـرك
أتـذكـريـن كـم قـاسـي مـن تـكـبـرك
لـكـن هـيـهـات أن تـتـذكـري
لأن لـلـكـبـر مــآسـي
و قـلـبـك أصـلـه قـاسـي
و لأن قـلـبـي مـن كـبـرك
يـامـا شـاف و يـامـا عـاش
.... أبــــد مــــا يــعــــذرك ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق