باحِبِّــــك
شَدِّنى العِنوان أخَطَط لِك رِموشِك
خَلِّـى حَبَّـهْ لَـمَّـا اشـوفِـك
خَبِّرينى بالمكان والوقت والمجهول
عَلِّمينى لَمَّـا هانطَـق إيهْ هاقـول
من معانى الحُب الأكْبَر من جروحى
وانجِدى الإنسان ياروحى لو يكون
أصغر مافى عنيـهْ المَحبَّـهْ
واكبـر مافى رجوعُه القُبول
شَدِتينى ألف مَرَّه لِسَّـهْ فاكِـر
فى ارتعاشهْ من إيديكى غَيَّرتنى
رجَّعِـت مِنِّـى اللِّـى سافِـر
فى التفاتهْ من عيونِك وقَّعتنى
غَصـب عَنِّـى ع الشفايـف
لاحتمال الحِلم هاحضُن فى الضَفاير
لَجل احقَّق وانول
كُل مااتمَنَّى لحبيبهْ
والحقيقهْ لمَّا احبِّك
هاكتِب العِنوان وقلبى ويَّـا قلبِك
ينجِدوا الإنسان ياروحى لَوْ يكون
أصغَـر مافى عنيهْ المحبَّهْ
واكبر مافى رجوعُهْ القُبول
أكبر مافى رجوعُهْ القُبول.
شعر/محمود العزب
خَلِّـى حَبَّـهْ لَـمَّـا اشـوفِـك
خَبِّرينى بالمكان والوقت والمجهول
عَلِّمينى لَمَّـا هانطَـق إيهْ هاقـول
من معانى الحُب الأكْبَر من جروحى
وانجِدى الإنسان ياروحى لو يكون
أصغر مافى عنيـهْ المَحبَّـهْ
واكبـر مافى رجوعُه القُبول
شَدِتينى ألف مَرَّه لِسَّـهْ فاكِـر
فى ارتعاشهْ من إيديكى غَيَّرتنى
رجَّعِـت مِنِّـى اللِّـى سافِـر
فى التفاتهْ من عيونِك وقَّعتنى
غَصـب عَنِّـى ع الشفايـف
لاحتمال الحِلم هاحضُن فى الضَفاير
لَجل احقَّق وانول
كُل مااتمَنَّى لحبيبهْ
والحقيقهْ لمَّا احبِّك
هاكتِب العِنوان وقلبى ويَّـا قلبِك
ينجِدوا الإنسان ياروحى لَوْ يكون
أصغَـر مافى عنيهْ المحبَّهْ
واكبر مافى رجوعُهْ القُبول
أكبر مافى رجوعُهْ القُبول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق