خبأتُ حُلمي
خبأتُ حُلمي منتظر أطيافها
وذوي النوارسِ فوق البحرِ من يصطاد
أماهُ ما أقس البعاد حين مذلةٍ
والبحرُ لا يكفي إعتذارً .. أو مداد
لكن وهم العارفين بطبعهم
كتبوا وصية من عنادٍ في عناد
هل سائل الخلُ الوفيُ عن أصحابه
أو الرجاحةِ في السماحةِ من وداد
لولا رمال البحرِ حرة مسماتها
لغرقت أزهار الورودِ والسنابل والعباد
سأكتفي بالصبرِ والحُرُ من ينم
وفي كفيه دعاءٌ من سهاد
وذوي النوارسِ فوق البحرِ من يصطاد
أماهُ ما أقس البعاد حين مذلةٍ
والبحرُ لا يكفي إعتذارً .. أو مداد
لكن وهم العارفين بطبعهم
كتبوا وصية من عنادٍ في عناد
هل سائل الخلُ الوفيُ عن أصحابه
أو الرجاحةِ في السماحةِ من وداد
لولا رمال البحرِ حرة مسماتها
لغرقت أزهار الورودِ والسنابل والعباد
سأكتفي بالصبرِ والحُرُ من ينم
وفي كفيه دعاءٌ من سهاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق