أقْلعْتُ عن تبْغي و خمْري
لأجْل عيْنيْك
فما البديلُ
عن الحشيش و الجمْر
أين وُعُودك بالعَوَض
لطفلك المُغْترِّ
و كيف تسْكُنُ آهاتي
و قد كُنْتُ في ما مضى
في عالم السِّحْر
أنْفاسُك عَوَض لتبْغي
و ريقُك مُسْكر كخمْري
فان شئْت اتَّفقْنا
أو فارْكُني للغدْر
إني أخاف إنْ اجْتمعُوا
كانوا ضرْبة على الظهْر
و إن قسمُوه
فمَا تبقَّى من العُمْر
لأجْل عيْنيْك
فما البديلُ
عن الحشيش و الجمْر
أين وُعُودك بالعَوَض
لطفلك المُغْترِّ
و كيف تسْكُنُ آهاتي
و قد كُنْتُ في ما مضى
في عالم السِّحْر
أنْفاسُك عَوَض لتبْغي
و ريقُك مُسْكر كخمْري
فان شئْت اتَّفقْنا
أو فارْكُني للغدْر
إني أخاف إنْ اجْتمعُوا
كانوا ضرْبة على الظهْر
و إن قسمُوه
فمَا تبقَّى من العُمْر
حسين فتح الله- تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق