تسرى يا دمى بعروقى متدفقا.....
و أحبار تملؤ قلمى الدؤوب ..فيتكلّم
و ما من مسارات لك الا فى شرايين
و دروب القلم فضائيه و أبدا لا تتحجم
نزهاتك فى نزيف جروح متغيّر تأثيرها
فيحاكيك بوصف قرحك الذى منه تتألم
و فى لقاء الحبيبه تندفع جامح الجموح
يختلط عليك الأمر فتجعل القلب يتلعثّم !
أما قلمى فبأريحيتها معها يجول و يتهادى
بسطور يرسمها و قد يبكى وعله يتبسّم
و يتدلل عليها بحلوّ بوّح و يرسم خطواتها
يتغنّى بجمال روّحها و بأشجانها قدّ يترنم
أما أنت بجفاف ينابيع نبضاتك ....نهايّتك
و بما تبقّى من حبرّ على سرّك سيتكتّم
و فى تلوّثك بحبرّ أخطاب سوداء ...منيّتك
و القلم قدّ يدمى بدموع لموّقفك و ان تأزم !
فتمهل أيها الدم و لا تتعجّل جفافك مادام
بمخزونه حبر و طالما أن سنّه لم يتحطّم !
و أحبار تملؤ قلمى الدؤوب ..فيتكلّم
و ما من مسارات لك الا فى شرايين
و دروب القلم فضائيه و أبدا لا تتحجم
نزهاتك فى نزيف جروح متغيّر تأثيرها
فيحاكيك بوصف قرحك الذى منه تتألم
و فى لقاء الحبيبه تندفع جامح الجموح
يختلط عليك الأمر فتجعل القلب يتلعثّم !
أما قلمى فبأريحيتها معها يجول و يتهادى
بسطور يرسمها و قد يبكى وعله يتبسّم
و يتدلل عليها بحلوّ بوّح و يرسم خطواتها
يتغنّى بجمال روّحها و بأشجانها قدّ يترنم
أما أنت بجفاف ينابيع نبضاتك ....نهايّتك
و بما تبقّى من حبرّ على سرّك سيتكتّم
و فى تلوّثك بحبرّ أخطاب سوداء ...منيّتك
و القلم قدّ يدمى بدموع لموّقفك و ان تأزم !
فتمهل أيها الدم و لا تتعجّل جفافك مادام
بمخزونه حبر و طالما أن سنّه لم يتحطّم !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق