من قصصي الشعري
((((((أين لمثيلك ما اعشقه))))
كنا دعابة طفلين ..............................................والأيام إلينا أرواح
((((((أين لمثيلك ما اعشقه))))
كنا دعابة طفلين ..............................................والأيام إلينا أرواح
يمطر السعد تبسما من.................................. شفانا والنظرة تباح
ك هدير براءة تسمو........................................ من مقالينا بأفراح
ما علق لنا الظن باغ....................................... ولاتناهرت بنا أقراح
وبدا الشوق مولده................................... والإحساس يكتب اطواح
بين وافد هم يعسعس................................... من الشجون أسراح
ونهما اثر التروي قد................................... سكن فينا رضا السماح
ومن ملمح الطفولة إلى............................ ملمح الصبا وما هو مباح
صهيل صوت الجواد .....................................الأبيض يسبح بالخلاء
وحلما يعمر فؤاد...................................... الفتى دويه جاب الفضاء
ذاك القادم على محفل........................ الشعوري إيلام سطوه عناء
كأنه يتفرس شواهده............................ويمتطى سريره زاف الوجاء
أ
واه على من بات وفيه................................ نازح الفكر ثرثرا للهوداء
ياخذنى ف ركبه والإسفار........................... معه تلهب لدى الهوجاء
ف تراني اسطر كتابي إليها.................وآهة تخرج من صومعة العصماء
وأحرفا من هواتف الشوق ............تصبغ لجة المشاعر وتصارع الرمضاء
حمائم من ريعان الصفا....................جابت إليها رسائله والقلب رهبان
قالت من كثروا الأسطر.................. رويدك أيها القابع لسكب الوجدان
تؤثر منى شقائق ألفة.................وتساؤلا علاما ينعسك منى الأرجوان
ا
نى قد لاقيت زياك الهاتف..................وعتري منى حدسا راقني أفنان
وما منك إلا جاسر دءوب............. يعتلى من شهب مكمني روافد حنان
ف علام سؤلك يلثمه ثوبا........ .....الخجل لأنزع لباسه واكسيه احتضانا
أيا زاملا العمر أرجوحتك..............لم تحمل منى إلا ثقال مشاعر وصولان
فلتعلم انى منك ضفافا لمجرى...... عطفك الذي منه استحسنه سوقيان
&&&&&&&&&يحيى نفادى&&&&&&&&&&&&
ك هدير براءة تسمو........................................ من مقالينا بأفراح
ما علق لنا الظن باغ....................................... ولاتناهرت بنا أقراح
وبدا الشوق مولده................................... والإحساس يكتب اطواح
بين وافد هم يعسعس................................... من الشجون أسراح
ونهما اثر التروي قد................................... سكن فينا رضا السماح
ومن ملمح الطفولة إلى............................ ملمح الصبا وما هو مباح
صهيل صوت الجواد .....................................الأبيض يسبح بالخلاء
وحلما يعمر فؤاد...................................... الفتى دويه جاب الفضاء
ذاك القادم على محفل........................ الشعوري إيلام سطوه عناء
كأنه يتفرس شواهده............................ويمتطى سريره زاف الوجاء
أ
واه على من بات وفيه................................ نازح الفكر ثرثرا للهوداء
ياخذنى ف ركبه والإسفار........................... معه تلهب لدى الهوجاء
ف تراني اسطر كتابي إليها.................وآهة تخرج من صومعة العصماء
وأحرفا من هواتف الشوق ............تصبغ لجة المشاعر وتصارع الرمضاء
حمائم من ريعان الصفا....................جابت إليها رسائله والقلب رهبان
قالت من كثروا الأسطر.................. رويدك أيها القابع لسكب الوجدان
تؤثر منى شقائق ألفة.................وتساؤلا علاما ينعسك منى الأرجوان
ا
نى قد لاقيت زياك الهاتف..................وعتري منى حدسا راقني أفنان
وما منك إلا جاسر دءوب............. يعتلى من شهب مكمني روافد حنان
ف علام سؤلك يلثمه ثوبا........ .....الخجل لأنزع لباسه واكسيه احتضانا
أيا زاملا العمر أرجوحتك..............لم تحمل منى إلا ثقال مشاعر وصولان
فلتعلم انى منك ضفافا لمجرى...... عطفك الذي منه استحسنه سوقيان
&&&&&&&&&يحيى نفادى&&&&&&&&&&&&
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق