------------ أعشقى -------------بقلم عبدالواحد محمد
أعشقى كما تحبى فكلانا رحل
عيشى فالوهم فالحدود فصلت بيننا
سافرنا بالأيام واليالى الطويله
فهل يلتئم يوما جرحنا
كتبتى الرسائل عبر السنين
ويوما نسيتى أنه قدرنا
فقدعلمتنى سهر اليالى ودمعى
بأن قلوبنا ظلم لنا
وعانينا فى أياما خوالى
ودمع العيون رفيق لنا
بأن البحار والجبال الرواسى
صنعت حدود فيا قهرنا
أعلم بأن دموعك لؤلؤء
كمثل المطر تروى ظمئنا
ولكن دمعى تحجر بعينى
ورفض النزول والا فلما
كتبت رساله ومنها أفهمى
بأن كلانا ظاق الأسى والجوى
وأن محال أن نلتقى فلما
العزاب والغوص بجرحنا
بدمعى أودع تلك اليالى
وأمشى على أمل
أن نلتقى ولو كهولا
ونضحك سويا على فعلنا
وأذكرك هل هذه صورتك
من كام عام كانت أشكالنا
تغيرت الجباه بتجعيدها
وأنحى بالأثقال ظهورنا
-----------------------------------
كلمات
عبدالواحد محمد
أعشقى كما تحبى فكلانا رحل
عيشى فالوهم فالحدود فصلت بيننا
سافرنا بالأيام واليالى الطويله
فهل يلتئم يوما جرحنا
كتبتى الرسائل عبر السنين
ويوما نسيتى أنه قدرنا
فقدعلمتنى سهر اليالى ودمعى
بأن قلوبنا ظلم لنا
وعانينا فى أياما خوالى
ودمع العيون رفيق لنا
بأن البحار والجبال الرواسى
صنعت حدود فيا قهرنا
أعلم بأن دموعك لؤلؤء
كمثل المطر تروى ظمئنا
ولكن دمعى تحجر بعينى
ورفض النزول والا فلما
كتبت رساله ومنها أفهمى
بأن كلانا ظاق الأسى والجوى
وأن محال أن نلتقى فلما
العزاب والغوص بجرحنا
بدمعى أودع تلك اليالى
وأمشى على أمل
أن نلتقى ولو كهولا
ونضحك سويا على فعلنا
وأذكرك هل هذه صورتك
من كام عام كانت أشكالنا
تغيرت الجباه بتجعيدها
وأنحى بالأثقال ظهورنا
-----------------------------------
كلمات
عبدالواحد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق