حبيبتى
...بداخل صدرى ثورة مشاعر عارمة ....تريد التحرر و الخروج ...يابى العقل و
القلب خروجها ...يضيق صدرى ...لا احتمل ..بالكاد اكاد اتنفس ...حتى الدموع
متحجرة ..لو انى بكيت ساشعر بالراحة ...حتى البكاء لا استطيعه ...بالله
عليكى ساعدينى كى استطيع البوح او حتى البكاء ...ساعدينى كى اشفى منك ..كى
اشفى من اشواقى المؤلمة لقلبى ...ساعدينى بمجرد تواجدك بقربى ...احبك
...اقولها بدموع متحجرة ..بأنات الم صارخة ...بصمت على صوته فى الفضاء
...صدقينى حبيبتى القلب ينازع الحياة ...يحتضر ..ضقت ذرعا
بتمثيل دور الصامد المتحمل للالم ....لا اطلب منك بوحا او حتى اعلانا لحبك
لى ..لا اطلب حتى ان تعشقينى او تبادلينى مشاعرى ...فقط اطلب تواجدك
بجانبى ...فانت يا سيدة الياسمين سر بقائى فان غبت عنى فمعناه موتى ...
حبيبتى بفضلك خرجت مشاعرى كلمات الهمت العاشقين ...بفضلك صرت اماما لكل عاشق صامد ضد الفراق و الاشواق و اوجاع الحنين ...انا لا اكتب شعرا و لا كلاما جميلا بل انى احتضر امام الجمع بكلمات نازفة تعنى الانهيار ..فانا حبيبتى اعلن انهيارى و اعلن انى قد استسلمت لقوى الشوق الظالمة و بطش الحنين الجائر للقلوب ...ايها العاشقون انى اعلن امامكم انى قد تنازلت عن لقب امير العاشقين الصامدين و قبلت بلقب الفارس المهزوم الذى تجرد من كل القاب الحب و العشق
فهذا قلبى ...حاربت كثيرا من اجله من اجل ان ابحث له عن قلب عاشق له و لم اجد ...عندما احب و عشق قوبل حبه و عشقه بحروب و مواجهات كثيرة ...حارب وواجه و انتصر و لكنه لم يحصل على ذلك القلب الذى عشق ..زلازالت الصعاب امامه و المستحيلات امامه ...القلب شاخت مشاعره و اشتعل بها الشيب و العجز ...صار عاجزا حتى عن مقاومة الحنين
حبيبتى ...هذا قلبى ...اهديه اليك لا لتحتفظى به بل لتقبريه و تضعيه فى قبر مناسب له ..ضعى حول شاهده اطواق ياسمين ...فهو كان عاشقا للياسمين ...كان يعشق عبيره ...
لا تبكيه حبيبتى فانا لن احتمل دمعة تسقط من عيونك ...فلحظة واحدة ستسعده حتى بعد ان قتلته المعارك و الاشواق و الحنين ...حتى بعد ان غاب عن الوجود ...اذكريه لحظة واحدة ستسعده رغم موته سيشعر بك
احبك قلبى و فشل فى ان ينساك ...و لم ينجح فى الحياة فى غيابك .......
لم يكن قلبى وحده يناضل من اجل وصالك بل كان عقلى ايضا يهواك ...مات القلب ...اما العقل فهو يناضل و يصارع من اجل لحظة واحدة بالقرب من انفاسك .....لا تبخلى على عاشق اذله الشوق و الحنين و هزمته الازمان ...سابقى عاشقا لك حتى تخرج كل انفاسى .......محمد الزهرى
حبيبتى بفضلك خرجت مشاعرى كلمات الهمت العاشقين ...بفضلك صرت اماما لكل عاشق صامد ضد الفراق و الاشواق و اوجاع الحنين ...انا لا اكتب شعرا و لا كلاما جميلا بل انى احتضر امام الجمع بكلمات نازفة تعنى الانهيار ..فانا حبيبتى اعلن انهيارى و اعلن انى قد استسلمت لقوى الشوق الظالمة و بطش الحنين الجائر للقلوب ...ايها العاشقون انى اعلن امامكم انى قد تنازلت عن لقب امير العاشقين الصامدين و قبلت بلقب الفارس المهزوم الذى تجرد من كل القاب الحب و العشق
فهذا قلبى ...حاربت كثيرا من اجله من اجل ان ابحث له عن قلب عاشق له و لم اجد ...عندما احب و عشق قوبل حبه و عشقه بحروب و مواجهات كثيرة ...حارب وواجه و انتصر و لكنه لم يحصل على ذلك القلب الذى عشق ..زلازالت الصعاب امامه و المستحيلات امامه ...القلب شاخت مشاعره و اشتعل بها الشيب و العجز ...صار عاجزا حتى عن مقاومة الحنين
حبيبتى ...هذا قلبى ...اهديه اليك لا لتحتفظى به بل لتقبريه و تضعيه فى قبر مناسب له ..ضعى حول شاهده اطواق ياسمين ...فهو كان عاشقا للياسمين ...كان يعشق عبيره ...
لا تبكيه حبيبتى فانا لن احتمل دمعة تسقط من عيونك ...فلحظة واحدة ستسعده حتى بعد ان قتلته المعارك و الاشواق و الحنين ...حتى بعد ان غاب عن الوجود ...اذكريه لحظة واحدة ستسعده رغم موته سيشعر بك
احبك قلبى و فشل فى ان ينساك ...و لم ينجح فى الحياة فى غيابك .......
لم يكن قلبى وحده يناضل من اجل وصالك بل كان عقلى ايضا يهواك ...مات القلب ...اما العقل فهو يناضل و يصارع من اجل لحظة واحدة بالقرب من انفاسك .....لا تبخلى على عاشق اذله الشوق و الحنين و هزمته الازمان ...سابقى عاشقا لك حتى تخرج كل انفاسى .......محمد الزهرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق