تبْدأ الكارثة بقُبْلة
و تنْتهي القُبْلة بكارثة
قد نقْبلُ القُبْلة الأولى
و نقْبلُ الثانية
فلا يغارُ الخدَّان
فانْ تمادى
فما تفْسيرُ الثالثة
ومن يكْبحُ الشَّفة العابثة
إن بدأت تجُوبُ السُّهول
مع الهضاب
و المُنْعطفات الوَعرَة
فيقْشعرُّ العُشْبُ
و تحْتبسُ الحرارة
ليذُوب الثلج
قطرة قطرة
فإذا الحاوي و المُحْتوى
في لقاء
لم يُدبَّر بليْل
و يسْتمرُّ اللقاء في تواتر
إلى أن ينْطق الصبي في الأحشاء
مرْحى أبي
فان قُطع الحبْلُ
فلا وريث ولا وارثة
و تنْتهي القُبْلة بكارثة
قد نقْبلُ القُبْلة الأولى
و نقْبلُ الثانية
فلا يغارُ الخدَّان
فانْ تمادى
فما تفْسيرُ الثالثة
ومن يكْبحُ الشَّفة العابثة
إن بدأت تجُوبُ السُّهول
مع الهضاب
و المُنْعطفات الوَعرَة
فيقْشعرُّ العُشْبُ
و تحْتبسُ الحرارة
ليذُوب الثلج
قطرة قطرة
فإذا الحاوي و المُحْتوى
في لقاء
لم يُدبَّر بليْل
و يسْتمرُّ اللقاء في تواتر
إلى أن ينْطق الصبي في الأحشاء
مرْحى أبي
فان قُطع الحبْلُ
فلا وريث ولا وارثة
حسين فتح الله – تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق