قَصِيدَةُ / سُهَيْرُ
سُهَيْرُ اُنْتُ الْحَبَّ وَأَنْتَ الْهَوَى
أَنْتَ الرَّبِيعُ وَالْحَيَاةَ وَالْمُنَى
اُنْتُ الامانى وَالْأَمَلَ وَالْحَسَنَ
أَنْتَ الْجِمَالُ وَالنَّعِيمَ والهنا
فى دنيتى أَنْتَ الصَّدِيقُ وَالرَّفيقُ
وَالطَّرِيقُ وَالضِّيَاءَ وَاُلْسُنَا
كَمْ مَنْ جِمَالِ فى اُلْدُنَا رايَتَهُ
لَكِنَّكَ سُهَيْرَ عندى أَحَمَلَ
حسبى مَنِ الدُّنْيا هَوَاكَ وَحْدَهُ
فَإِنَّه مَا كَنَّتْ دَوَّمَا أَأَمـــــــــــلَ
للشاعر والاديب رمضان عزوز
مَنْ دِيوانِ هَمْسَاتٍ
سُهَيْرُ اُنْتُ الْحَبَّ وَأَنْتَ الْهَوَى
أَنْتَ الرَّبِيعُ وَالْحَيَاةَ وَالْمُنَى
اُنْتُ الامانى وَالْأَمَلَ وَالْحَسَنَ
أَنْتَ الْجِمَالُ وَالنَّعِيمَ والهنا
فى دنيتى أَنْتَ الصَّدِيقُ وَالرَّفيقُ
وَالطَّرِيقُ وَالضِّيَاءَ وَاُلْسُنَا
كَمْ مَنْ جِمَالِ فى اُلْدُنَا رايَتَهُ
لَكِنَّكَ سُهَيْرَ عندى أَحَمَلَ
حسبى مَنِ الدُّنْيا هَوَاكَ وَحْدَهُ
فَإِنَّه مَا كَنَّتْ دَوَّمَا أَأَمـــــــــــلَ
للشاعر والاديب رمضان عزوز
مَنْ دِيوانِ هَمْسَاتٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق