رواية غرام .......
تعالي معي نتصفحُ كتابا ضاقتْ سطوره بحروف العشق .....
أول سطوره.....
تعالي معي نتصفحُ كتابا ضاقتْ سطوره بحروف العشق .....
أول سطوره.....
... شوقُ ملامح ...
... ولهُ عينين ...
... آهاتُ صدور...
... شجونٌ هائجة ...
شفاه تشربُ الدموع ....
جسد اعتادَ امتصاص الهموم ...
في وسط صفحته.....
تيهٌ ...
حيرةٌ ....
غربةٌ .....
أسئلة غير تقليدية .....
حواسٌ تصرخُ ....
ليلٌ مكتوب على قمره ...
نهارٌ مرسوم على شمسه ...
ابحثُ عن حب ....
نعم ......
ابحثُ عن حب ...
حبٌ للأمان ...
يُناجي الأحلام ...
يُنسي الآلام ...
يُعيدُ السلام للأوطان .....
ليس ميدانا للسباق .....
أو حفلاً لتوزيع الأوراق .....
وبينما اسيرُ بين آخر السطور ......
وصلتُ إلى كهف الحروف ...
يرقدُ فيه كتاب عجوز ...
اسمه الزمان .....
سألته: متى... أين... هل... كيف سألقاها ؟؟؟؟؟؟؟
فأجابَ بتعالي ... أنا لست الزمان ... ابحثْ عن زمانك ....
ستلقاها في قطار العشق ....
في محطة الجنون ...
عند بزوغ شمس او ظهور القمر ستلقاها .....
رحلَ الزمان .......
هل سنجمعُ الشموع لميلاد طفل النظرة .....
أم سننسجُ لليل ثوبا من جدائل شعرها .....
هل ستتلتقي الأهداب لتشكل برواز العمر .....
ام أن السحر سيعانقُ الذات ......
لعلنا سنكتبُ هدوء الليل بلا نجوم أو قمر .....
كيف سنحاورُ حضارة الحب ........
برومانسية شفاه ...
أم سنخرجُ عن الصمت لنحاور نقش الشامات .......
أم أن اللمسات ستداعبُ القوافي .....
أو لعل الهمسات ستكشفُ لنا حقيقة حروف النداء .....
هل سيخرجُ عطرك الشهي من أنفاسي الساخنة ...
هل ستغرقُ في بحر عينيك كل من أسمها حواء ...
أي أنثى تحتملُ مثل هذا الجنون ؟؟؟؟؟
.... رمزي العظامات .... R A M Z I ....
... ولهُ عينين ...
... آهاتُ صدور...
... شجونٌ هائجة ...
شفاه تشربُ الدموع ....
جسد اعتادَ امتصاص الهموم ...
في وسط صفحته.....
تيهٌ ...
حيرةٌ ....
غربةٌ .....
أسئلة غير تقليدية .....
حواسٌ تصرخُ ....
ليلٌ مكتوب على قمره ...
نهارٌ مرسوم على شمسه ...
ابحثُ عن حب ....
نعم ......
ابحثُ عن حب ...
حبٌ للأمان ...
يُناجي الأحلام ...
يُنسي الآلام ...
يُعيدُ السلام للأوطان .....
ليس ميدانا للسباق .....
أو حفلاً لتوزيع الأوراق .....
وبينما اسيرُ بين آخر السطور ......
وصلتُ إلى كهف الحروف ...
يرقدُ فيه كتاب عجوز ...
اسمه الزمان .....
سألته: متى... أين... هل... كيف سألقاها ؟؟؟؟؟؟؟
فأجابَ بتعالي ... أنا لست الزمان ... ابحثْ عن زمانك ....
ستلقاها في قطار العشق ....
في محطة الجنون ...
عند بزوغ شمس او ظهور القمر ستلقاها .....
رحلَ الزمان .......
هل سنجمعُ الشموع لميلاد طفل النظرة .....
أم سننسجُ لليل ثوبا من جدائل شعرها .....
هل ستتلتقي الأهداب لتشكل برواز العمر .....
ام أن السحر سيعانقُ الذات ......
لعلنا سنكتبُ هدوء الليل بلا نجوم أو قمر .....
كيف سنحاورُ حضارة الحب ........
برومانسية شفاه ...
أم سنخرجُ عن الصمت لنحاور نقش الشامات .......
أم أن اللمسات ستداعبُ القوافي .....
أو لعل الهمسات ستكشفُ لنا حقيقة حروف النداء .....
هل سيخرجُ عطرك الشهي من أنفاسي الساخنة ...
هل ستغرقُ في بحر عينيك كل من أسمها حواء ...
أي أنثى تحتملُ مثل هذا الجنون ؟؟؟؟؟
.... رمزي العظامات .... R A M Z I ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق